كيف ثنائي خيارات وسطاء كسب المال؟ فيل مور & ميدوت. 29 نوفمبر 2013 يسأل كثير من التجار الجدد كيف الخيارات الثنائية وسطاء كسب المال؟ إذا كان هذا هو أنت وأنت تريد أن تعرف ما incentivises الشركات وراء هذا التوسع السريع ثم تكون على يقين من أن ندوس. ويعرف جيدا أن واحدة من المزايا في كثير من الأحيان نظرا للمتاجرة مع الخيارات الثنائية هو أنك لا تدفع أي رسوم التعامل مع وسيط. على الرغم من أن مقدمي خيارات الرقمية يشار إليها باسم "الوسطاء لم يفعلوا ذلك" في الواقع "وسيط" صفقة بالمعنى التقليدي للكلمة. بدلا من تقديم خدمات الوساطة المالية لمتابعة المباراة صفقات بين الأطراف المعنية، يتعامل وسيط الخيارات الثنائية مع العميل التداول مباشرة. هذا هو ما يسمى "وصفة طبية" (OTC) التعامل. وتباع العقود مباشرة من المصدر (وسيط) للمشتري (التاجر). انها كل شيء عن الرصيد الطريق الرئيسية التي سطاء كسب المال يأتي من تصميم منصة التداول نفسها. انها نظرتم الى العوائد التي تقدمها وسيط سوف تجد أن التسعير ووجه انتقادات شديدة لصالح من وسيط من البداية. عودة تدفع من قبل الوسيط يجعل افتراض أن عدد متساو من التجار سيفوز كما سيخسر. هذا هو بالطبع افتراض نظري. ومع ذلك فإنه لا يقدم توضيح بسيط الذي الخيارات نموذج ثنائي يعمل. دعونا نفترض تاجرين كل شراء عقد على الأصول. أول واحد يشتري خيار الشراء 100 $ تتوقع أن يرتفع السعر، في حين أن التاجر الثاني بشراء عقد وضع 100 $ تتوقع سعر للذهاب إلى أسفل. يقدم الوسيط عودة 70٪ لكل من العقود. وفي ختام العقد وسيط لديه لتقديم تعويضات استنادا إلى حقيقة أن واحدا فقط من هذه العقود سوف تنتهي في المال. دعونا نفعل هذه الارقام. تلقت وسيط 200 (2 $ 100 × لكل عقد التجار) $ ويجب دفع تعويضات (عادت $ 100 حصة + 70 $ الربح) 170 $ - التاجر الفوز فقدان التاجر - 0 $ هذا يترك وسيط مع صافي ربح 30 $ من المعاملات من العقد. وهذا بالطبع هو نسخة مبسطة جدا من الطريقة التي يعمل هذا. لكن احتمالات الوسيط لجعل باكز كبيرة ويمكن ملاحظة إذا قمت بقياس هذا الأمر. التفكير في عدة آلاف من الدولارات التي توضع على كل عقد عند التعامل مع الشركة الرائدة في مجال الخيارات الثنائية وسطاء كل يوم. الخلل في هذا النموذج التجاري هو أنه يفترض بطبيعة الحال وجود الترجيح على قدم المساواة على كلا الجانبين من خيارات عقد ثنائي. وهناك وسيط لا تجعل المال، ويمكن تشغيل بسرعة في ورطة إذا هذه المعادلة تصبح منحرفة جدا. السماسرة ونهاية المطاف إلى تحقيق التوازن بين الكتب. وهذا النموذج منصة المقاييس بالطبع عموما نفسها مع مرور الوقت. وقال سمسار مع قاعدة عملاء كبيرة بما فيه الكفاية هو أيضا أكثر عرضة لتكون قادرة على العمل أقرب إلى النموذج 50:50. يمكن للسماسرة ضبط بالطبع يعود التسعير والحسومات على عقود لسحب عملياتها مرة أخرى إلى خط من وقت لآخر إذا لزم الأمر. واستقرت عملياتها أيضا عن طريق فرض رسوم للانسحاب. لكن وسيط عديم الخبرة تخسر بشكل كبير على عقد معين أو يعاني السيئة على مدى عدة عقود قد يجدون أنفسهم بسرعة مع مشاكل السيولة. هذا يمكن أن يؤدي إلى فترات انخفاض العوائد، والتأخير في تجهيز السحب أو حتى في نهاية المطاف يمكن أن تؤدي إلى الإفلاس إذا كان وسيط غير قادر على الوفاء بالتزاماته. تحديد الأسعار التهمة لا مفر منه أن السماسرة وقفت المتهم هو تثبيت الأسعار. هناك العديد من المطالبات جميع أنحاء الشبكة العالمية متهما السماسرة من التلاعب التسعير والتجارية ضد موكليهم. وكثيرا ما يستشهد هذا وسيلة خفية في استخدامها لأن الخيارات الثنائية وسطاء يمكن تحقيق الربح. من الناحية الفنية هذا ممكن. الوسطاء عادة إضافة خط لإبراء الذمة من تسليط الضوء على أنهم لا يقدمون سوى تسعير يدل على عقودهم والتي تقوم على العرض والطلب الخيار. وهذا بالطبع غالبا ما تفسر على أنها كارت بلانش لسعر عقودهم بشكل مختلف لأسعار السوق الفعلية. ولكن في الحقيقة أن مثل هذه الممارسات لا يكون عمل جيد. نظرا لعدد من السماسرة الآن في السوق والتنافس على العملاء، يمكن أن مثل هذا السلوك جلب بسرعة إلى أسفل شركة. يبدو أن معظم الشكاوى التسعير تنشأ عند تداول عقود أقصر فترة. الفوركس وانتشار شركات المراهنات يعاني اتهامات مماثلة. ولكن هذه الشكاوى الموجهة إلى وسطاء من الصعب إثبات وربما أكثر نتيجة للاختلافات في رسم يغذي السعر. وخصوصا العقود قصيرة الأجل جدا حيث لا يوجد سوى جزء من النقطة يمكن أن يكون الفرق بين الفوز والخسارة تميل إلى الحصول على معظم الشكاوى. لهذا السبب على الأرجح أفضل ما تركت وحدها.
Comments
Post a Comment